أدينا دخلنا على العيد وقولنا بقا هننسى كل اللي حصل في اللي كان قبله ، وأكيد هنبص بعبون متفائلة من بعده ، خاصة ان احنا ما بنصدق نلاقي حاجة تدينا أمل ، ودي عادة كل المصريين اللي اكيد انا واحد منهم
لكن المشكلة واللي أثرها ملموس جداً لكل واحد بيشوف الكلام اللي بين السطور : هي ان مهما حصل ومهما كان مفيش حاجة ممكن تخليك تضحك على نفسك النهارده وتدي نفسك مسكن كده وكده ده على أساس انك عايش في دنيا غير دنيا
اللي باله مشغول واللي نفسيته تعبانه واللي ناعي هم ولاده ومراته وشغله وحياته عموماً ، ما ينفعش يقسم أحزانه أو مشاكله على فترات
أوقات كتير بيجي في بالي فكرة جميلة قوي ، ان لو كل واحد فينا اتكلم بما يرضي الله وقال عيوبه وصارح نفسه بيها قبل ما يحاول يطلع عيوب اللي حواليه ، دي حاجه ممكن تساعد ولو بجزء بسيط في عملية ايقاظ الضمير اللي مااات من حوالي سنين وسنين
لو كنتم اتفرجتم على فيلم ليلة سقوط بغداد أكيد كنتوا هتطلعوا بحاجه منه وانا شايف انه فيلم جميل قوي بعيداً عن بعض النظريات الكوسة اللي كان بيناقشها والاسلوب الاستفذاذي اللي تناول بيه بعض القضايا القومية اللي تمس مصالح بلدنا مصر
هو الكلام على فكره مش كبير ولا حاجه انما عايزين نتجمع كده على حاجه زي ماتشات الكوره وزي الجنازات وزي الأفراح ، نفسي مره نتجمع علشان نقول كلام زي الفل
ألا كل واحد دلوقت بيطلع يتكلم المحاور اللي بيحاوره بيرد عليه رد تلقائي وبيقوله كلاااام زي الفل
والله لا زي الفل ولا حاجة
من كام اسبوع مش كتير قوي ، كان فيه برنامج اللي هو كان البيت بيتك الاول وكان الاستاذ المحترم محمود سعد مستضيف ضيف تقريباً بيفهم في علم الفلسفة والمنطق وكان بيتكلم من مبدأ المدينة الفاضلة
المشكلة اللي كانوا بيناقشوها هي التلميذ اللي اعتدى على زميله في المدرسة وحاول يتحرش بيه ، فكانوا خصصوا زي نص ساعه او حاجة للمدرسة اللي حصل فيها الكلام ده وقعدوا يتناقشوا في المشكلة اللي حصلت
كلام جميل لحد دلوقت
بعد كده بعد ما الفقرة المسجلة دي انتهت جابوا الضيف وسألوه عن ليه التلاميذ بقوا كده وايه موضوع الافلام الجنسية اللي بيبقا على موبايلاتهم ده ، وازاي الضرب ما بقاش ليه أولوية في المدارس في مصر
لحد ما جاءت الطامة الكبرى ، اتصال هاتفي من أحد المدرسين بمحافظة ما ، اتصل وقال كلام ع الهو زي الفل
قال ايه بقا ؟ ورد الضيف الفيلسوف عليه ازاي وبأي مبدأ ؟
ده اللي هنعرفه في المقالة الجاية ، تابعونا
لكن المشكلة واللي أثرها ملموس جداً لكل واحد بيشوف الكلام اللي بين السطور : هي ان مهما حصل ومهما كان مفيش حاجة ممكن تخليك تضحك على نفسك النهارده وتدي نفسك مسكن كده وكده ده على أساس انك عايش في دنيا غير دنيا
اللي باله مشغول واللي نفسيته تعبانه واللي ناعي هم ولاده ومراته وشغله وحياته عموماً ، ما ينفعش يقسم أحزانه أو مشاكله على فترات
أوقات كتير بيجي في بالي فكرة جميلة قوي ، ان لو كل واحد فينا اتكلم بما يرضي الله وقال عيوبه وصارح نفسه بيها قبل ما يحاول يطلع عيوب اللي حواليه ، دي حاجه ممكن تساعد ولو بجزء بسيط في عملية ايقاظ الضمير اللي مااات من حوالي سنين وسنين
لو كنتم اتفرجتم على فيلم ليلة سقوط بغداد أكيد كنتوا هتطلعوا بحاجه منه وانا شايف انه فيلم جميل قوي بعيداً عن بعض النظريات الكوسة اللي كان بيناقشها والاسلوب الاستفذاذي اللي تناول بيه بعض القضايا القومية اللي تمس مصالح بلدنا مصر
هو الكلام على فكره مش كبير ولا حاجه انما عايزين نتجمع كده على حاجه زي ماتشات الكوره وزي الجنازات وزي الأفراح ، نفسي مره نتجمع علشان نقول كلام زي الفل
ألا كل واحد دلوقت بيطلع يتكلم المحاور اللي بيحاوره بيرد عليه رد تلقائي وبيقوله كلاااام زي الفل
والله لا زي الفل ولا حاجة
من كام اسبوع مش كتير قوي ، كان فيه برنامج اللي هو كان البيت بيتك الاول وكان الاستاذ المحترم محمود سعد مستضيف ضيف تقريباً بيفهم في علم الفلسفة والمنطق وكان بيتكلم من مبدأ المدينة الفاضلة
المشكلة اللي كانوا بيناقشوها هي التلميذ اللي اعتدى على زميله في المدرسة وحاول يتحرش بيه ، فكانوا خصصوا زي نص ساعه او حاجة للمدرسة اللي حصل فيها الكلام ده وقعدوا يتناقشوا في المشكلة اللي حصلت
كلام جميل لحد دلوقت
بعد كده بعد ما الفقرة المسجلة دي انتهت جابوا الضيف وسألوه عن ليه التلاميذ بقوا كده وايه موضوع الافلام الجنسية اللي بيبقا على موبايلاتهم ده ، وازاي الضرب ما بقاش ليه أولوية في المدارس في مصر
لحد ما جاءت الطامة الكبرى ، اتصال هاتفي من أحد المدرسين بمحافظة ما ، اتصل وقال كلام ع الهو زي الفل
قال ايه بقا ؟ ورد الضيف الفيلسوف عليه ازاي وبأي مبدأ ؟
ده اللي هنعرفه في المقالة الجاية ، تابعونا
0 التعليقات:
إرسال تعليق