توصل علماء هولنديون إلى ابتكار تقنية تمكن من اكتشاف عمر الشخص التقريبي من خلال قطرة واحدة من دمه، ما يعتبر وسيلة مهمة في التحقيقات الجرمية.
وأشار العلماء من جامعة "إيراسموس" في روتردام في هولندا، إلى أنه يمكن استخدام هذه التقنية لإعادة إحياء تحقيقات الشرطة التي استعصت عليها في السابق، بحسب ما أورده موقع "ساينس ماج".
وتستند التقنية على نوع محدد من الخلايا "تي" التابعة للخلايا المسئولة عن المناعة في الجسم وتحديد الأجسام الغريبة ومحاربتها.
وحين تتطور الخلايا "تي" تعدل حمضها النووي لتتمكن من تحديد أنواع مختلفة من البكتيريا، وخلال ذلك يبقى بعض الحمض النووي جانباً، وتستخدم هذه الكمية من الحمض النووي التي تترك جانباً لتحديد عمر الشخص بما أن الناس ينتجون كميات أقل من خلايا "تي" فيما يتقدمون في السن. وسيتمكن العلماء من خلال هذه التقنية من تحديد عمر الشخص بأقل أو أكثر تسع سنوات.
وأكد رئيس المختبر الجنائي في مركز لايدن الطبي في هولندا أنه على الرغم من أن المدى العمري 9 سنوات يعتبر كبيراً إلا أنه سيمكن الشرطة من تحديد فئة عمرية ينتمي لها المشتبه به.
وأشار العلماء من جامعة "إيراسموس" في روتردام في هولندا، إلى أنه يمكن استخدام هذه التقنية لإعادة إحياء تحقيقات الشرطة التي استعصت عليها في السابق، بحسب ما أورده موقع "ساينس ماج".
وتستند التقنية على نوع محدد من الخلايا "تي" التابعة للخلايا المسئولة عن المناعة في الجسم وتحديد الأجسام الغريبة ومحاربتها.
وحين تتطور الخلايا "تي" تعدل حمضها النووي لتتمكن من تحديد أنواع مختلفة من البكتيريا، وخلال ذلك يبقى بعض الحمض النووي جانباً، وتستخدم هذه الكمية من الحمض النووي التي تترك جانباً لتحديد عمر الشخص بما أن الناس ينتجون كميات أقل من خلايا "تي" فيما يتقدمون في السن. وسيتمكن العلماء من خلال هذه التقنية من تحديد عمر الشخص بأقل أو أكثر تسع سنوات.
وأكد رئيس المختبر الجنائي في مركز لايدن الطبي في هولندا أنه على الرغم من أن المدى العمري 9 سنوات يعتبر كبيراً إلا أنه سيمكن الشرطة من تحديد فئة عمرية ينتمي لها المشتبه به.
0 التعليقات:
إرسال تعليق